أوبو تطلق هاتف فايند N2 فليب القابل للطي في الإمارات العربية المتحدة
أوبو ترتقي بمعايير الهواتف القابلة للطي مع إطلاق أوبو فايند N2 فليب القابل للطي في الإمارات العربية المتحدة
- من المقرر إطلاق هاتف فايند N2 فليب القابل للطي في الإمارات العربية المتحدة في 15 أبريل، ليبدأ مرحلة جديدة لقطاع الهواتف القابلة للطي
- يأتي الهاتف مزوداً بشاشة غطاء ثورية ومجموعة من الميزات المبتكرة، وبطارية سريعة الشحن تدوم طويلاً، ونظام تصوير حديث مدعوم بتقنيات شركة هاسلبلاد الشهيرة.
أعلنت أوبو، العلامة التجارية الرائدة في مجال التكنولوجيا في العالم، عن إطلاق هاتفها الذكي الجديد الذي طال انتظاره، فايند N2 فليب، في الإمارات العربية المتحدة.
مع هذا الإطلاق، تضع أوبو معاييراً جديدة للهواتف القابلة للطي، وذلك بفضل الجيل الجديد من مفصل الهاتف المرن New Generation Flexion Hinge، الذي يعتبر أرق وأصغر وأقوى من المفصل السابق المتوفر في هاتف فايند N. على الرغم من صغر حجمه، إلا أن هاتف فايند N2 فليب القابل للطي يضع مجموعة من المزايا في متناول يدك وسيعمل بلا شك على الارتقاء بتجربة الاستخدام من كافة الجوانب.
قال أيفن أوه، الرئيس التنفيذي لشركة أوبو في دول الخليج العربي : "نفخر بتقديم أحدث هواتفنا الذكية، فايند N2 فليب القابل للطي، لمحبي منتجات أوبو، ولكافة عملائنا في دولة الإمارات، حيث يعكس هذا الإطلاق، الذي يتماشى مع مواعيد إطلاق الهاتف عالمياً، التزام أوبو بتزويد عملائها في المنطقة بأحدث التقنيات والابتكارات. إن الهاتف الجديد يضم ميزات مبتكرة وإمكانات تصوير متطورة ضمن تصميم متكامل قابل للطي، لذلك فإننا على ثقة من أن فايند N2 فليب القابل للطي سيحقق نجاحًا باهرًا في المنطقة.
يبدأ هاتف فايند N2 فليب مرحلة جديدة لأوبو وقطاع الهواتف القابلة للطي ككل، كونه يقدم نظام تصوير متكامل معزز بتقنيات هاسلبلاد الشهيرة، وشريحة المعالجة Dimensity 9000+ power، كما حصل على اعتماد شركة TÜV Rhineland للمتانة والتحمل ليضمن تجربة استخدام متميزة لا مثيل لها. فيما تتيح شاشة غطاء هاتف فايند N2 فليب القابل للطي والتي تعد الأكبر من نوعها ضمن فئة الهواتف القابلة للطي، رؤية السيلفي قبل التقاطها.
يقدم الهاتف الجديد بطارية ضخمة تعد الأكبر ضمن فئة الهواتف القابلة للطي. كما يعد أول هاتف قابل للطي يتوفر للمستخدمين بتقنية الشحن فلاش فائق السرعة ™SUPERVOOC، ومع كل هذه الميزات، فإن هاتف فايند N2 فليب يرسم بداية جديدة للهواتف الذكية والأجهزة الذكية القابلة للطي بشكل عام.
يتوفر هاتف فايند N2 فليب القابل للطي للشراء حصرياً من متاجر Sharaf DG المختارة في الإمارات العربية المتحدة ابتداءً من 15 أبريل.
وفي إطار الشراكة الطويلة بين أوبو وجوجل، يحق لكافة العملاء في الإمارات العربية المتحدة الذين يشترون ويُفَعلون هاتف فايند N2 فليب القابل للطي بحلول يوليو، الحصول على اشتراك مجاني لمدة 6 أشهر في Google One واشتراك YouTube Premium لمدة 3 أشهر، مما يمنح مستخدمي الهاتف الجديد المزيد من الميزات للاستفادة من سعة تخزين سحابي 100 جيجابايت والاستمتاع بتجربة استخدام وترفيه رائعة مع مقاطع الفيديو والموسيقى من يوتيوب.
لمحة عن أوبو
تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.
وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.
وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.
وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.
وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.
وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.
لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا
دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في سلطنة عمان في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط.
وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.
وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.
وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.