أوبو ترسم المستقبل وتكشف عن أحدث التقنيات في يوم أوبو للابتكار 2022
- أوبو تحتفل بحدثها السنوي الرائد يوم أوبو للابتكارOPPO INNO DAY 2022) ) مع المستخدمين في كافة أنحاء العالم في 14 ديسمبر
- ستكشف الشركة عن العديد من التقنيات الحديثة التي تم تطويرها في إطار مبادرات أوبو الأربعة
- ستستعرض النسخة الرابعة من الحدث التزام أوبو في تطوير منتجات ثورية تلبي احتياجات وتطلعات المستخدمين
أكدت أوبو اليوم أن حدثها السنوي الرابع للتكنولوجيا يوم أوبو للابتكار OPPO INNO) DAY)، سيعقد افتراضياً في يوم 14 ديسمبر 2022. وسيكون شعار الحدث هذا العام "لمستقبل أفضل"، وسيسلط الضوء على التزام أوبو بمبادئ الانفتاح والشمولية لفتح آفاق جديدة من الاحتمالات وتعزيز تجربة الاستخدام.
يوم الابتكار هو الحدث السنوي الأشهر من أوبو والذي تستعرض الشركة من خلاله أحدث التقنيات في عالم الهواتف والتكنولوجيا وتسلط الضوء على إنجازات أوبو ونجاحاتها على مدار العام الماضي. وسيشهد الحدث الافتراضي هذا العام الإعلان عن العديد من التقنيات الجديدة التي تم تطويرها في إطار مبادرات أوبو الذكية الأربعة: الترفيه الذكي والإنتاجية الذكية والصحة الذكية والتَعلُم الذكي. لذلك، فإن عشاق أوبو والجمهور مدعوون للمشاركة في الحدث للتعرف على دور أوبو في تمكين مستقبل أفضل لتسهيل حياة الجميع والاستفادة من تجربة استخدام مستقبلية أكثر ذكاءً.
وفي هذه المناسبة، قال أيفن أوه، الرئيس التنفيذي لشركة أوبو في منطقة الخليج العربي، "إن توفير تجربة استخدام متكاملة وموثوقة لعملائنا في كل مرة يستخدمون فيها تكنولوجية أوبو هي أولويتنا. وتأكيداً على هذا الالتزام، فإننا نسعى باستمرار لدفع حدود الابتكار مع كل تطور تكنولوجي جديد من خلال توفير المنتجات التي تضع عملائنا في المقدمة. ومن خلال شعار أوبو "إلهام المستقبل" ، فإننا نهدف إلى تحقيق رؤيتنا ورسالتنا في قطاع التكنولوجيا وتمكين مستقبل أفضل وأكثر ذكاءً لعملائنا ".
ومن الجدير بالذكر أن يوم أوبو للابتكار عُقد لأول مرة في عام 2019، حيث استعرضت العلامة التجارية العالمية للتكنولوجيا نظامها المتكامل من التقنيات والمنتجات المتطورة، بما في ذلك نظارات أوبو للواقع المُعزز وجهاز الراوتر 5G CPE وسلسلة ساعات أوبو الذكية. ومنذ انطلاق الحدث، بات يوم الابتكار من أوبو يعتبر بمثابة مقدمة لخارطة طريق الشركة. فيما شهد الحدث في عام 2020 الكشف عن ثلاثة مفاهيم لمنتجات جديدة، بما في ذلك هاتف أوبو المبتكر القابل للطي OPPO X 2021.
وخلال نسخة عام 2021، أعلنت أوبو عن شعار علامتها التجارية الجديد "إلهام المستقبل" ، وكشفت عن وحدة معالجة الصور الأولى المصممة حصرياً من أوبو MariSilicon X NPU. وكما شهد الحدث إطلاق أوبو فايند N، أول هاتف قابل للطي من أوبو. وأقيم الحدث رقميًا لأول مرة في عام 2021 ، وشهد تحولاً كبيراً من حدث تقليدي إلى عالم متكامل من التجارب الافتراضية الترفيهية والتفاعلية.
يمكن للراغبين في الانضمام في الحدث زيارة موقع أوبو الرسمي في الساعة 16:00 بتوقيت وسط أمريكا (UTC +8) في 14 ديسمبر واختيار صورهم الرمزية لمشاركتنا في فعاليات الحدث.
للمزيد من المعلومات عن يوم أوبو للابتكار عبر موقعنا الرسمي، من هنا.
لمحة عن أوبو
تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.
وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.
وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.
وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.
وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.
وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.
لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا
دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في سلطنة عمان في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط.
وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.
وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.
وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.