أقوال خالدة للشيخ خليفة بن زايد

  • تاريخ النشر: الجمعة، 13 مايو 2022
مقالات ذات صلة
نجوم الفن يودعون الشيخ خليفة بن زايد بكلمات مؤثرة
صور: من الأفخم .. يخت الشيخ خليفة بن زايد أم يخت الشيخ حمد بن جاسم؟
الشيخ خالد بن زايد يخطف القلوب بلقطات عفوية مع ابنته

أعلنت اليوم وزارة شؤون الرئاسة الإماراتية، وفاة رئيس دولة الإمارات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، حيث أعلنت فيها وزارة شؤون الرئاسة الحداد الرسمي وتنكيس الأعلام على المغفور له صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رحمه الله مدة 40 يوماً اعتباراً من اليوم وتعطيل العمل في الوزارات والدوائر والمؤسسات الاتحادية والمحلية والقطاع الخاص 3 أيام اعتباراً من اليوم، لذلك نعرض لكم اليوم أبرز الأقوال الخالدة له.

أقوال الشيخ خليفة بن زايد عن المرأة

  • «المرأة نصف المجتمع، والمجتمعات التي تعجز عن توظيف نصفها فاشلة».
  • «تنمية لا تشارك فيها المرأة، تنمية غير مكتملة».
  • «تجاوزنا في دولة الإمارات التمييز بين المرأة والرجل، فالمعيار هو الكفاءة والقدرة والتميز».
  • «نحرص كثيراً على إتاحة الفرص المتكافئة للمرأة العاملة في الإمارات».
  • «الدولة ركزت منذ قيامها في الثاني من ديسمبر/‏كانون الأول 1971 على النهوض بالمرأة وتمكينها، لتضطلع بدورها الطبيعي كمشارك فاعل في عملية التنمية المستدامة».
  • «إن المرأة حققت تقدماً وحضوراً فاعلاً في مختلف الميادين المحلية والعالمية، وتعزز دورها في خدمة المجتمع وارتقت مكانتها لتشغل أرفع المناصب التنفيذية».
  • «إننا سنواصل العمل على نهج القائد في توفير كل الدعم والمساندة للمرأة، وإتاحة كل الفرص أمامها للمشاركة في مختلف مجالات العمل الوطني».
  • «لقد جعلنا تمكين المرأة أولوية وطنية مُلحة، وبفضل هذا التخطيط السليم أصبح لدولتنا سجل متميز في مجال حقوق المرأة، فهي تتمتع بكامل الحقوق وتمارس الأنشطة جميعها من دون تمييز، والأبواب جميعاً مفتوحة أمامها، لتحقيق المزيد من التقدم والتطور».
  • «إن الدولة ركزت منذ قيامها في الثاني من ديسمبر 1971 على النهوض بالمرأة وتمكينها لتضطلع بدورها الطبيعي كمشارك فاعل في عملية التنمية المستدامة».
  • «يحتفل العالم باليوم العالمي للمرأة، ونحتفل نحن بها أماً وزوجة وأختاً وبنتاً كل يوم، ويحتفل بها المجتمع شريكاً فاعلاً وقائداً إيجابياً للتغيير».
  • «أينما كانت المرأة ستبقى هي روح الحياة.. وحياة الروح».
  • «الإمارات تولي المرأة اهتماماً كبيراً، كونها مسؤولة عن تشكيل اللبنة الرئيسية في بناء المجتمع وهي الأسرة».

أقوال الشيخ خليفة بن زايد عن التنمية ونهضة

  • "الإنسان هو الثروة الحقيقية لهذا البلد قبل النفط وبعده، كما أن مصلحة الوطن هي الهدف الذي نعمل من أجله ليل نهار."
  • "الاستثمار في الإنسان هو جوهر الرؤية التنموية لدولتنا منذ تأسيسها وأن التركيز موجه بقوة لدعم التميز والابتكار والارتقاء بقدرات القوى البشرية المواطنة ومهاراتها."
  • "إن المستقبل مهما كان بعيدا، فهو قريب والاستعداد له يبدأ اليوم، وليس غدا."
  • "إن هدفنا الأساس في دولة الإمارات هو بناء الوطن والمواطن، وإن الجزء الأكبر من دخل البلاد يُسخر لتعويض ما فاتنا واللحاق بركب الأمم المتقدمة التي سبقتنا في محاولة منا لبناء بلدنا."
  • "بناء الإنسان يختلف تماماً عن كل عمليات البناء العادية الأخرى، لأنه الركيزة الأساس لعملية التنمية الاجتماعية والاقتصادية الشاملة، وعليه مسؤولية دفع مسيرة الأمة."
  • "يجب التزود بالعلوم الحديثة والمعارف الواسعة والإقبال عليها بروح عالية ورغبة صادقة على طرق مجالات العمل كافة حتى تتمكن دولة الإمارات خلال الألفية الثالثة من تحقيق نقلة حضارية واسعة."
  • "التنمية الزراعية تمثل رأس المال الحقيقي الذي سعت دولة الإمارات العربية المتحدة إلى تقديم كافة أوجه الإنفاق من أجل النهوض به وتطويره."
  • "القراءة تفتح العقول وتعزز التسامح والانفتاح والتواصل وتبني شعبا متحضرا بعيدا عن التشدد والانغلاق."
  • "نعمل بصفة مستمرة على تحسين وتطوير الخدمات التعليمية والاجتماعية، وتطوير القطاع الزراعي، والاهتمام برعاية الشباب، ودعم مرافق النقل والمواصلات، وإنشاء المطارات والطرق الحديثة والموانئ المتطورة."
  • "آمالنا لدولتنا لا سقف لها، وطموحاتنا لمواطنينا لا تحدها حدود."
  • "العملية التعليمية، وبقدر ما حققت من مستويات التأهيل العلمي المختلفة، نراها اليوم في تحدٍ مستمر ومتصاعد يتطلب العمل الدؤوب في تطوير المناهج ووضع الخطط الرامية إلى تحقيق المستوى المطلوب في مواكبة تسارع التطور التقني واستيعاب مستجدات التكنولوجيا الحديثة."

أقوال الشيخ زايد عن الحياة

  • إن تعليم الناس وتثقيفهم في حدّ ذاته ثروة كبيرة نعتز بها، فالعلم ثروة ونحن نبني المستقبل على أساس علمي..
  • لا يجوز أنشغال الأم عن أبنائها واعتمادها على الغير في تربيتهم وأن دور الأم هو في تنشئة أبنائها وتربيتهم.
  • أكبر نصيحة لأبنائي البعد عن التكبر، وإيماني بأن الكبير والعظيم لا يصغره ولا يضعفه أن يتواضع ويحترم الناس أكثر مما يحترمونه.
  • إن الفساد هو الفاحشة الكبرى.. الفساد لا يفلح أمة.. وهو مرض يجب استئصاله وبتره لأنه معد ولا يجوز السكوت عليه.. وعلينا أن نعالج الفساد ونمنعه لأننا لا نريد أن يكون بيننا مريض بهذا الوباء الذي يلطخ الدولة ككل ويلوثها.
  • لقد أكدّت السنوات الماضية أهمية الاتحاد وضرورته لتوفير الحياة الأفضل للمواطنين، وتأمين الاستقرار في البلاد.وتحقيق آمال شعبنا في التقدم والعزة والرخاء..
  • إن أولى واجبات المواطن أن يعمل ليلاً نهاراً لرفع مستواه وبالتالي رفع مستوى أمته.. ولا يجب أن يقنع هذا المواطن بأنه نال شهادته واستلم منصبه ثم يجلس لا يفعل شيئاً.
  • إننا لا ننظر إلى الشباب على أساس أن هذا ابن فلان أو قريب فلان لكننا ننظر إليهم على أساس ما يقدمونه من جهد لوطنهم.
  • لقد علمتنا الصحراء أن نصبر طويلاً حتى ينبت الخير، وعلينا أن نصبر ونواصل مسيرة البناء حتى نحقق الخير لوطننا.
  • العلاج بالعمل هو أحدث الوسائل للقضاء على الأمراض النفسية والتغلب على المشاكل التي تعترض إنسان هذا العصر.
  • إذا اعتمد الإنسان على نفسه يسد حاجته وإذا نظر إلى من عمل واجتهد ونفع نفسه وأهله فإنه يصبح قدوة لأبنائه فيحذون حذوه لأن أفضل معلم للأبناء هو الوالد والمعلم للشعب كله هو القائد.
  • إن الآباء هم الرعيل الأول الذي لولا جلدهم على خطوب الزمان وقساوة العيش لما كتب لجيلنا الوجود على هذه الأرض التي ننعم اليوم بخيراتها.
  • إن الاتحاد ما قام إلا تجسيداً عملياً لرغبات وأماني وتطلعات شعب الإمارات الواحد في بناء مجتمع حر كريم، يتمتع بالمنعة والعزة وبناء مستقبل مشرق وضاح ترفرف فوقه راية العدالة والحق، وليكون رائداً ونواة لوحدة عربية شاملة.
  • إن الحاضر الذي نعيشه الآن على هذه الأرض الطيبة هو أنتصار على معاناة الماضي وقسوة ظروفه.
  • إذا كان الله عز وجل قد منّ علينا بالثروة فإن أول ما نلتزم به أن نوّجه هذه الثروة لإصلاح البلاد، ولسوق الخير إلى شعبها.
  • لقد أكدّت السنوات الماضية أهمية الاتحاد وضرورته لتوفير الحياة الأفضل للمواطنين، وتأمين الاستقرار في البلاد.. وتحقيق آمال شعبنا في التقدم والعزة والرخاء.
  • لقد علمتنا الصحراء أن نصبر طويلاً حتى ينبت الخير، وعلينا أن نصبر ونواصل مسيرة البناء حتى نحقق الخير لوطننا.
  • إن رفع مستوى المواطن والدولة ككل هو رائدنا وفوق كل شيء، والدولة مثل الشجرة التي يجب أن تحظى بعناية مواطنيها وحرصهم على تنميتها، وكل مواطن عليه أن يحترم وطنه.
  • إن تعليم الناس وتثقيفهم في حدّ ذاته ثروة كبيرة نعتز بها، فالعلم ثروة ونحن نبني المستقبل على أساس علمي.
  • إن عملية التنمية والبناء والتطوير لا تعتمد على من هم في مواقع المسؤولية فقط، بل تحتاج إلى تضافر كل الجهود لكل مواطن على أرض هذه الدولة.
  • لابد من الحفاظ على تراثنا؛ لأنه الأصل والجذور، وعلينا أن نتمسك بأصولنا وجذورنا العميقة.
  • إن الجيل الجديد يجب أن يعرف كم قاسى الجيل الذي سبقه؛ لأن ذلك يزيده صلابه وصبرا وجهاداً لمواصلة المسيره التي بدأها الآباء والأجداد، وهي المسيرة التي جسدت في النهاية الأماني القومية بعد فترة طويلة من المعاناة ضد التجزئة والتخلف والحرمان.

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.