أصيل ... عنـدما يكـون الصـوت فرسـاً جامحاً
- تاريخ النشر: الإثنين، 18 أبريل 2016 | آخر تحديث: الثلاثاء، 20 مارس 2018
- مقالات ذات صلة
- كيف أبدأ الرجيم؟ ... إليك الخطوات
- جان ماري رياشي عن صوت إليسا... بتنشز.. و...
- كيف تتقنين المكياج الثلجي ... إليك الخطوات
ليس هناك فنان سعودي أو خليجي كان ظهوره مدوياً وملخبطاً لأوراق النجوم مثل ظهور أصيل أبو بكر، كان ظهوره جارفاً وقوياً جعل فناني الصف الأول يعيدون ترتيب أوراقهم، صوت يجمع كل ماتحب أن تسمعه، طربي، شجي، حنون، ندي، عميق، نقي، يجمع بين شجن عبدالمجيد وإحساس راشد، بداية جعلته مسموعاً عند جميع طبقات المجتمع، إن دخلت أي إذاعة فن تسمع أغنية روحي تحبك، إن وقفت بجانبك سيارة تسمع صوت أصيل أبو بكر وهو يغني شمس بيني وبينك والا هذا جبينك، لم تشتهر بداية فنان مثلما اشتهر أصيل، تربع على القمة ووقف بجانب نجوم الفن الكبار منذ أول ألبوم غنائي طرحه للأسواق، مرت السنين ولازال الأصيل أصيلا ولازال صوت الفنان أصيل أبو بكر شجياً مثل صوت نهام يشد على يد بحارته حتى لايهزمهم غدر البحر ، صوت أصيل مثل فرس جامح يشار اليه بالبنان حتى لو لم يفز !
أبوبكر سالم الأسطورة عندما يتحدث التاريخ