8 مواقف غريبة ومحرجة نتعرض لها دائماً.. اكتشفي نصائح الإتيكيت للتعامل معها!
- تاريخ النشر: الأربعاء، 02 مارس 2016 | آخر تحديث: الثلاثاء، 20 مارس 2018
لا تكاد المواقف الحياتية تنتهي، مستدعية في كل مرة قواعداً وأصولاً للتعامل بلياقة معها.
فيما يلي 8 مواقف غريبة ومحرجة نتعرض لها دائماً. اكتشفي نصائح الإتيكيت للتعامل معها:
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
الإجابة بذكاء على من يتدخلّون في خصوصياتك: على سبيل المثال، إن كان لديكِ زميل في العمل يمنح ذاته الحق في سؤالكِ كم تتقاضين أجراً، فقولي له: ما يكفي لدفع فواتيري، لكنه حتماً لا يكفي لشراء ليمبرغيني.
إرسال رسالة خاطئة لأحد ما: كل ما عليكِ هو محاولة إيقاف الإرسال. إن تعذّر هذا، فلا بأس. كل ما عليكِ هو رفع سماعة الهاتف والاعتذار وشرح الأمر.
عند الوصول متأخرة: عليكِ حينها الاعتذار بشكل عام ومحاولة اللحاق بما فاتكِ، لكن لا تسوقي الأعذار؛ ذلك أنها مضيعة للوقت كما ستنكشف الحقيقة من خلال الأعذار نفسها.
في حال حضور شريككِ السابق: هل كنتِ في عشاء ذات يوم، مع فتى أحلامكِ، ووجدتِ شريككِ السابق قد دخل المطعم؟ تصرفي كما لو أن شيئاً لم يحدث، وإن شعرتِ بأن الآخر قد انتبه لحالة الإرباك وفهم سببها، فلا تحزني كثيراً؛ إذ إنها فرصة مواتية لفهم طبيعة رؤيته للأمور وتعامله مع مواقف من هذا القبيل.
إن كان رئيسكِ في العمل يغازلكِ: عليك إشعاره بأن هذا الأمر غير مقبول البتة. إن استمر فلديكِ ثلاثة خيارات: إخبار مديره الأعلى أو الانسحاب من الوظيفة أو التعايش مع الأمر.
إن رصدتِ علاقة ما في الشركة: وكانت علاقة غير مناسبة أو تنطوي على سلوكيات غير لائقة، علّقي على الأمر بشكل عابر لعل الآخر يتوقف عن سلوكياته، ولكن لا تنخرطي في الغيبة والنميمة؛ لأن الأمر سيزداد سوءاً.
عند نسيان اسم شخص ما: لا بأس حينها أن تكوني صادقة وأن تقولي بأن لديكِ مشكلة في حفظ الأسماء، أو أن تكتفي بإشارة ذكية تقولين خلالها "مرحبا أن فلانة من قسم المحاسبة. أخشى أنك نسيت اسمي"، وبذا فإن الطرف الآخر سياسرع بدوره لقول الأمر ذاته.
في حال طلب منكِ أحدهم إقراضه: وكنتِ لا تؤمنين بإقراض النقود لأحد، ببساطة حينها قولي أن لا مال فائض لديكِ للإقراض، لكن قوليها بلطف، مقترحة البدائل، عوضاً عن النقود، أو أن تقترحي بنكاً أو مؤسسة ما للإقراض.