9 نصائح لمساعدتك في اختيار حقيبة لن تؤذي ظهرك

الأجمل من اتباع خطوط الموضة واختيار القطع الفخمة وأحدث الصيحات، هو الحفاظ على صحتك وسلامتك، فمن الممكن بخيار بسيط لحقيبة أنيقة وجذابة تكتشفي بعد فترة أنها كانت مضرة لعظامك وظهرك!

كيف تختارين حقائبك وما هي المعايير التي على أساسها عليك تحديد إن كانت هذه الحقيبة تسبب إعوجاج الظهر أو انحناء في الكتفين؟ تعرفي على 9 حيل لتكتشفي بها الحقيبة العملية:

اختاري حقيبة تبقى قريبة من جسمك:

عند اختيار الحقيبة يجب أن تبقى قريبة من جسمك، ليتم توزيع وزنها بالتساوي على الجسم، وتوفر أكبر قدر من الراحة، إذا كان لديك حزام على الكتف الأيمن، ضعي الحقيبة على جسمك وعلى اليسار، وتذكري، من المستحسن تبديل الجوانب من وقت لآخر.

ابتعدي عن الحقائب التي يجب حملها بكفيك:

تجنبي تصميمات الحقائب التي لا يمكن حملها إلا من خلال يديك فقط، اختاري الحقائب التي يمكن أن يدعمها ظهرك أو كتفيك أو أجزاء أخرى أقوى من جسمك. عندما تحمل حقيبة يديك فقط ، يمكن أن يسبب مشاكل في المرفق والكتف والمعصم والرقبة.

انتبهي لوزن الحقيبة:

لا تزودي حقيبتك بأي شيء لا يمكنك حمله بسبب ثقله، فهذا يؤثر على انحنان الكتفين وإعوجاج الظهر.

ابتعدي عن السلاسل:

على الرغم من أن السلاسل من أهم العناصر التي تجعل الحقيبة تبدو أكثر أناقة، فهي ليست الخيار الأفضل عندما يتعلق الأمر بجسمك.

جربيها!

من المهم تجربة واختبار الحقيبة قبل شرائها، بالتعرف على أبعادها وقربها من جسمك وكذلك ذراعها مريح أم لا.

اختاري صغيرة الحجم:

الحجم الصغير يوفر عليكِ إخفاء ملابسك من خلفه، وهي أخف في الوزن وستجعلك اختيار أهم الأشياء التي تودين اصطحابها معك.

اختاري ذات التنفيذ المتقن:

إذا كانت الحقيبة ذات شكل محدد وقاعدة صلبة وتقسيم داخلي، فإنها ستحافظ على الوزن جيداً، اختر الموديلات التي تحتوي على هذه الميزات، حتى لا تؤذي جسمك. لا يهم حجم الحقيبة طالما أنها تمنحك هذا الدعم.

لا تغفلي حقائب الخصر والظهر مفيدة: 

كلما حملتي الحقيبة بأجزاء من جسمك قوية فلن يتأذى ظهرك، مثل حقائب Backpacks وWaist Bag.

الذراع العريض هو السر:

يمكن أن يعني الحزام الكثير عند اختيار حقيبتك، فإذا كان رفيعا سيتسبب في أذى لبشرتك، بالإضافة إلى عدم قدرتك على تقديم الدعم الذي ستحتاجه لحمل وزن المحفظة. لذلك ، من الأفضل لجسمك اختيار تلك ذات الأشرطة الأكبر.

تم نشر هذا المقال مسبقاً على عود. لمشاهدة المقال الأصلي، انقري هنا