مي حلمي تخرج برسالة مؤثرة عن الخذلان والوجع بعد انفصالها عن محمد رشاد

تواصل المذيعة مي حلمي نشر صورها من رحلة الاستجمام التي تقضيها حالياً، لتلفت الأنظار بكلماتها عن الخذلان والصمود، مما دفع البعض للربط بين رسالتها وانفصالها عن زوجها محمد رشاد.

مي حلمي ورسالة عن الخذلان

نشرت مي حلمي صورة لها من رحلتها الصيفية، وعلقت عليها قائلة: "خذلت مرة وسامحت وخذلت أخرى فتوقعت الثالثة، فاكتفيت وجع فما عدت بحدة الصدمة، أتفاجأ ولكن تعلمت أن كثرة الخذلان تبقيني صامدة، فجبرا يا الله بقلبي جبران يتعجب له الخلق من قوه جبرانك".

ربط البعض كلمات مي حلمي بقصة انفصالها عن زوجها محمد رشاد، المتداولة في الفترة الأخيرة بعد أن أعلن طلاقهما للمرة الثالثة، وحاول محبوها دعمها بتأكيدهم لها على أنها حقاً مثال حي للصمود والقوة، متمنين لها السعادة في حياتها والصحة وراحة البال.

وتتجاهل مي حلمي الحديث عن حياتها الشخصية والرد على تصريحات محمد رشاد الأخيرة في برنامج "ET بالعربي"، بتأكيده أن الطلاق وقع بينه وبين زوجته وأن الحياة انتهت بينهما عند هذا الحد.

مي حلمي تنفي انفصالها

وفي الوقت الذي يؤكد فيه محمد رشاد انفصاله بلا رجعة عن زوجته مي حلمي، رفضت الأخيرة التعليق على خبر انفصالها عن زوجها محمد رشاد بشكل صريح، لترد على السؤال بجملة: "لا تعليق" مشيرة إلى أن الأمر شخصي ولا ترغب في الحديث عنه علناً.

وأشار تقرير تابع لبرنامج "ET بالعربي" إلى أن مي حلمي لم تستخدم كلمة انفصال أو طلاق في وصف علاقتها مع محمد رشاد، كما أن الموقف زاد غموضاً مع ظهورها في التصوير وهي ترتدي خاتم الزواج.

وأكدت مي حلمي في مجمل حديثها أنها تواصل حياتها بشكل طبيعي، ولا علم لها بما يدار عنها وأنها غير مسؤولة عما يقال عن حياتها الشخصية على صفحات السوشيال ميديا.

وعن سبب عدم ظهور محمد رشاد معها في الفترة الأخيرة عبر مقاطع الفيديو التي تنشرها على حسابها، قالت مي حلمي أنها وجدت بعض الرسائل التي تقول لها: "هو جوزك لسه قاعد جنبك مزهقش وانتي قاعدة تتكلمي في الستوريز"، ومن هنا قررت عدم إظهار أي شخص في حياتها معها.