صور حماقي مسك ختام حفلات صيف ٢٠١٧ بجولف بورتو مارينا بحضور الالف

مصر  :   احيا النجم محمد حماقي بالامس الجمعة اضخم حفلاته بصيف ٢٠١٧ بجولف بورتو مارينا بحضور كثيف تخطى ال ٢٠ الف  اليكم تفاصيل تلك الليلة في السطور القادمة

صعد حماقي المسرح في تمام الساعة الحادية  عشر والنصف من منتصف الليل على انغام اغنية نفسي ابقى جنبه بعد عرض فيديو مسجل لحماقي يستشير جمهوره على الاغنية التي يبدا بها ثم قام بشكر الحضور والترحيب بهم ليبدا حفله واستكمل بغناء اجمل  يوم ومن قلبي بغني وجرى ايه ومايني وهيقولو ثم طلب من الحضور اشعال انوار الهواتف لغناء ما بلاش ثم اوقف الحفل للنداء على اهل الطفلة ايتن التي فقدت ذويها واستكمل الحفل بعد وصولها لوالدتها باغنية بقت عادة بعد تقديمها بانها اغنية من ١١ سنة وقام بغناء خلينا زي ما احنا من البومه الجديد وقدم شاعر الاغنية رمضان محمد وسط تشجيع الحضور ثم قام بغناء انا اللي اختاره قلبي ولكن كعازفا للدرامز بجانب الغناء في فقرة اشعلت الحفل ثم استكمل باغنية بعدنا ليه وميدلي ضم اغاني واحدة واحدة وبحبك كل يوم اكتر واحلى حاجة فيكي ثم يعود للدراما من جديد باغنية  وافتكرت ثم اغنية ناويها وانا سرها واداء مميز لاغنية ام الدنيا وسط رقص الجمهور بالالاف ثم قام بغناء اول ليلة بناء على طلب منظم الحفل وليد منصور قبل ان يختتم الحفل باغنية اجمل يوم للمرة الثانية في تمام الساعة الثانية صباحا بعد غناء دام لاكثر من ساعتين متواصلتين. 
الحفل من تنظيم شركة تالنت دبليو ام لصاحبها منظم الحفلات الشهير والمنتج وليد منصور الذي استطاع ان يسيطر على الحفل الاكبر بالساحل لهذا الاسبوع كما انه لاول مرة قام بتخصيص جزء لمتحدى الاعاقة وكبار السن امام منطقة الVIP بالحفل الامر الذي اسعد جمهور حماقي كما انه تم عمل اكبر تجهيزات بالحفل من مسرح عملاق وشاشات عرض كبرى نالت اعجاب الجميع. 
تجهيزات الحفل تحت اشراف وليد منصور لكلا من الفنان احمد عصام للالعاب النارية ووليد الحريري للاضاءة والشاشات وتامر فوزي للمسرح وكوتي ايمدجز لتوثيق وتصوير الحدث 
قدم حماقي الشكر لكل القائمين على الحفل من وليد منصور وفريق عمله وفرقته الموسيقية وادارة اعماله وعامر جروب.
الجدير بالذكر انه بعد اجتماع مدير امن مطروح بمنطم الحفل وليد منصور بالامس اسند مهمة تامين الحفل بالكامل لشركة تالنت دون تدخل مم رجال الداخلية الامر الذي تحمله وليد على عاتقه واستطاع ان يخرج بالحفل لبر الامان في ظل الزحام الشديد الذي شهده الحفل.