حقيقة ارتباط جينيفر أنيستون بالرئيس الأمريكي الأسبق أوباما

كشفت النجمة العالمية جينيفر أنيستون عن حقيقة ارتباطها بالرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، وذلك بعد تداول العديد من الأنباء حول وجود علاقة عاطفية تجمعهما.

حقيقة ارتباط جينيفر أنيستون بالرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما

خلال ظهورها في برنامج "Jimmy Kimmel Live" ردت جينيفر أنيستون على الأنباء التي تم تداولها خلال الفترة الماضية، والتي أشارت إلى وجود علاقة عاطفية تجمعها بالرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما.

خلال تصريحاتها بالبرنامج، قالت أنيستون عن هذه الأنباء: "بعض الصحف الصفراء تبتكر قصصًا تافهة، لكن في الواقع لم أشعر بالغضب حيال ذلك". مؤكدة على أن هذه الأنباء هي مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة، وأضافت أنها تتمتع بعلاقة وثيقة مع ميشيل، زوجة أوباما. حيث قالت عن هذا: "أنا أعرف ميشيل بشكل أفضل مما أعرف باراك".

أيضًا، أوضحت جينيفر أنيستون خلال لقائها أنها التقت بباراك أوباما مرة واحدة فقط، بينما لقاءاتها مع زوجته ميشيل متعددة. تأتي تصريحات جينيفر أنيستون في الوقت الذي يحتفل خلاله باراك وميشيل بذكرى زواجهما الـ 32.

يُذكر أن جينيفر أنيستون كانت قد خاضت مؤخرًا حرب جديدة في الخفاء مع أنجلينا جولي، وذلك بعد أن بذلت أنيستون جهودها من أجل تقليل فرصة منافستها جولي في الفوز بجائزة الأوسكار عن فيلمها الأخير "ماريا"، وقد استعانت أنيستون في هذا بصديقتها المقربة ساندرا بولوك، خاصة في ظل وجود خلاف قديم بين جولي وبولوك.

أوضحت عدد من التقارير أن التحالف بين أنيستون وبولوك يعتمد على استغلال شبكة قوية من المصوتين على الجوائز، وهو ما يجعل فوز أنجلينا جولي بالجائزة أكثر صعوبة.