جينفر لوبيز تحتفل بعيد ميلادها 53 بين أحضان زوجها بن أفليك

تحتفل الفنانة العالمية جينيفر لوبيز بعيد ميلادها الـ 53 عاماً، فهي من مواليد 24 يوليو 1969، ويأتي الاحتفال بيوم ميلادها مع السفر لقضاء شهر العسل مع زوجها وحبيبها بن أفليك، حيث يأتي عيد ميلادها وهي في أوج سعادتها بعد عدة مناسبات سعيدة مرت عليها، حيث لا تزال تحتفل بتلك المناسبة بصحبة زوجها وتعيش قصة حبها بعد 20 عاماً.

عيد ميلاد جينيفر لوبيز

ومع الاحتفال بعيد ميلادها نشرت جينيفر لوبيز، لحظات رومانسية وحب وقبلات بينها وبين زوجها وحبيبها بن أفليك، خلال شهر العسل، حيث سافرت مع زوجها، وهو الزوج الثالث لها، حيث جاء الزواج بعد قصة حب بدأت قبل 20 عاماً، وذلك عقب خطبتهما الثانية قبل 3 أشهر، وقد أشهرا زواجهما في لاس فيغاس.

ثروة جينيفر لوبيز

جينيفر لوبيز هي واحدة من أشهر الفنانين العالميين، والتي تمتع بموهبة فنية كبيرة، حيث تعددت مواهبها للعالم كراقصة وممثلة ومغنية، حيث يعتبرها كثيرون المرأة الأكثر سحرًا في صناعة الترفيه، فهي تعد من الأثرياء حول العالم، وتقدر ثروتها بنحو 250 مليون دولار.

بدايات جينيفر لوبيز

كان بداية جينيفر حينما قررت ترك مسقط رأسها والذهاب إلى نيويورك، لبدء مشوارها الفني وتحقيق أحلامها بأن تُصبح فنانة سينمائية مشهورة حيث بدأت رحلتها كراقصة، ولكن سرعان ما عُرفت بموهبتها وجمالها  الفريد والمختلف، ومن هنا كانت الشرارة وبدأت مسيرتها المهنية في الأعمال السينمائية، حيث حققت نجاحًا جيدًا في عالم التمثيل، كما حولت تركيزها إلى موهبتها في الغناء، إلى أن  أصبحت أغانيها مشهورة وتصدرت المركز الأول في أمريكا بسرعة فائقة، ناهيك عن رقصها المثير في الفيديوهات الموسيقية، والذي تسبب في زيادة المبيعات وتسليط الأضواء عليها.

أزواج جينيفر لوبيز

تزوجت جينيفر لوبيز ثلاث مرات، اثنين منها استمر لمدة عام أو أقل، حيث كان أطول زواج لها مع المطرب العالمي، مارك أنتوني وأنجبا معًا طفلين، ولكن مثل باقي زيجاتها لم يتمكن من الاستمرار معها، حتى أعلنت خطوبتها من الفنان بن أفليك، وتعيش حالياً قصة حب.

زواج جينيفر لوبيز وبن أفليك

وحصل الزوجان جينيفر لوبيز وبن أفليك، المعروفان باسم بينيفر على رخصة زواج من مقاطعة كلارك بولاية نيفادا، وتبادلا الوعود في حفل صغير جداً، فيما تم تغيير اسم جينيفر لوبيز إلى اسم زوجها جينيفر أفليك، بحسب مصدر في سجل مقاطعة كلارك، حيث يحاول الزوجان الاستمتاع بحياتهما بعد الزواج، حيث يشعر كل منهما أنه محبوب من شريكه الآخر، خاصة مع كم التفاهم الموجود بينهما بسبب خبرة كل طرف بطباع الآخر وتاريخه.